استمر توافد المحتجين إلى ساحة الاعتصام في حلبا، حيث رددوا الهتافات المطلبية، وشاركوا في حلقة حوارية بعنوان "كيفية مراقبة عمل البلديات"، واستمعوا إلى باقة من أغاني فنان الراب جعفر الطفار.