May 28, 2022 7:27 PM
أخبار محلية

لبنان السياسي والإعلامي ينعى راجح الخوري: "خسارة للصحافة الحرة والكلمة الصادقة والمقال الجريء"

غيب الموت الاعلامي والكاتب والمحلل السياسي، أحد كبار أعمدة صحيفة "النهار" وأركانها  الزميل راجح الخوري، بعد صراع طويل مع المرض.  بفقدانه يخسر لبنان والاعلام ركنا مناضلا في سبيل الكلمة الحرة والدفاع عن لبنان السيادة والاستقلال.

اسرة "المركزية" تتقدم من عائلة الراحل الكبير بأحر التعازي راجية الله ان يتغمده بفائض رحمته.

وقد نعت الزميل  الخوري شخصيات سياسية واعلامية. 

الحريري: وغرد رئيس الحكومة السابق سعد الحريري عبر "تويتر": رحيل راجح خوري خسارة للصحافة الحرة والكلمة الصادقة والمقال الجريء، تعمد بمدرسة الصحافيين الذين انحازوا لقضايا الناس وهمومهم ودافع حتى الرمق الاخير عن الدولة وسيادتها. سنفتقد لمقالات راجح خوري وأفكاره ونقاشاته. أسأل الله الرحمة له وأخلص التعازي لعائلته وزملائه في صحيفة النهار.

السنيورة: كذلك أشار الرئيس فؤاد السنيورة في بيان، إلى ان “لبنان والصحافة اللبنانية خسروا بوفاة الكاتب الصحافي المميز راجح خوري ركنا من اركان القلم الحر والموقف الشجاع والكلمة الناقدة”. وأضاف: “بين النهار والشرق الاوسط كان راجح خوري وحتى النفس الاخير مقداما قويا وعميقا في ان صاحب راي حر وكلمة ثاقبة نستنير برايه وموقفه ونتابع تحليلاته العميقة ومعطياته الجدية والصلبة كل يوم”. وختم: “أتوجه بالتعزية الحارة الى أفراد عائلته في الحياة والمهنة وتحديدا في جريدة النهار الغراء. سنفتقد حضوره وكتاباته الجريئة والعميقة رحمه الله واسكنه الفسيح من جناته”.

جعجع: بدوره، نعى رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع عبر حسابه على تويتر الصحافي والكاتب السياسي راجح الخوري، وقال: "‏رحل راجح الحق والحقيقة وبقي راجح الكذبة. مضيت أيها المناضل بالكلمة والموقف، لكننا مستمرون بالكلمة والموقف لنهزم شياطين الظلامية والدجل والفساد حتى تصبح كفة الحرية والسيادة والحق هي الراجحة."

يزبك: ونعى عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب غياث يزبك، الصحافي راجح الخوري، قائلاً، إن “راجح المناضل، راجح القلم، الاستاذ، استاذي، الرفيق، الشاعر، الأديب، الحر، راجح الأنيق، الرياضي، الصحافي، الفقير، رئيس التحرير، التحرير، راجح البشير والسمير، الحقيقة، راجح الأب الفخور بنادين وروي، راجح الحوادث والنهار والشرق الأوسط، راجح الشامل الكامل، الضاحك… راجح كل هذه الصفات والقيَم  أغمض عينيه وطوى قلمه ورحل مرتضياً ان يكتب لبنان عنه، رافضاً ان يكتب هو عن لبنان بصيغة الماضي، رحيل الكبار رحيل الأرز والسنديان والحساسين رحل… لبنان الحزين، هو اليوم اكثر حزناً”.​

:في سياق متصل، غرد النائب ريشار قيومجيان وكتب:  تركت في وجداننا مواقفا وكلمات وقلماً بلَون الحرية والالتزام.

شمعون: بدوره، غرد رئيس حزب الوطنيين الاحرار النائب كميل شمعون عبر حسابه على "تويتر": "فقدت الكلمة الحرة فارساً أمضى حياته مدافعا عن لبنان وكتب على الورق من صميم القلب فكان حرا وسيدا ومستقبلا. رحم الله راجح الخوري".

أبو فاعور: كما نعى عضو كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب وائل أبو فاعور الكاتب والصحافي راجح الخوري، وقال: "ها أنت تعود إلى كفير الزيت يا راجح. تعود إليها من صخب الصحافة مزوداً بالشجاعة ونهم الموقف وإرادة الحياة. تهت في المدينة طويلا ولم يبق لك إلا زيتونة قديمة تنتظرك منذ قرن ولا تمل انتظارك. همت على وجهك كثيراً، مثلنا وقبلنا جميعاً، في عالم الكلمة والسياسة الزائلة، ولم يبق لك إلا زيتونة مباركة تبسط لك فيئها كوشاح أمك الذي لفك طفلا في القرقار وينتظرك لكي تعود هادئا هانئا من دون هموم. أنهيت طقوس الرأي والجدل. جلت بين العقائد حتى الثمالة. لاعبت الكلمات والأفكار حتى شبعت. رافقت الكثيرين وشهدت أقدار أحياء أموات وأموات أحياء وليس يحيي إلا الكلمة. ولم يبق لك قدرا إلا زيتون الكفير. في فيء زيتونة هرب داوود النبي من طغيان ابنه، وفي فيء زيتونة بكى السيد المسيح مصير أورشليم، وفي فيء زيتونة علم تلامذته الصلاة، وفي فيء زيتونة نام الفدائي الفلسطيني يحلم بالعودة، وفي فيء زيتونة سنحلم جميعا أن نغفو بهدوء. مرحى لك يا راجح أن لك زيتونة بانتظارك".

حنكش: من جهته، نعى النائب المنتخب الياس حنكش، الكاتب والصحافي راجح الخوري، عبر حسابه على "توتير" كاتباً: "وطني، حر، شرس بالدفاع عن بلده الذي أحب… راجح خوري خسارة كبيرة، تكاد لا تعوض!"

مخزومي: وغرد النائب فؤاد مخزومي عبر "تويتر": "برحيل راجح خوري نخسر صحافيا ومحللا ومفكرا تميز بقلمه وأفكاره وكتاباته التي كان لها أثرا كبيرا في الجسم الصحافي. أحر التعازي والمواساة للسادة في جريدة النهار وعائلته وأقاربه ومحبيه. نسأل الله أن يسكنه فسيح جنانه وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان".

جنبلاط: في الإطار، غرّد رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط عبر حسابه على "تويتر": وكم خرج من كنف حرمون عبر التاريخ رجال كبار في السياسية والفكر والقلم تألقوا في لبنان وسوريا والمهجر. اليوم يغٍيب القدر عن منطقة حاصبيا وجبل الشيخ وقرية الكفير قلما كبيرا من اقلام الصحافة اللبنانية والعربية، راجح الخوري رحمه الله.

الخازن: كما غرّد النائب فريد هيكل الخازن في حسابه الخاص عبر "تويتر": برحيل راجح خوري، نخسر عاموداً من أعمدة الصحافة الحرّة وصاحب القلم الجريء. أحرّ التعازي الى عائلته الصغيرة والى أسرة النهار. نسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته"

بهية الحريري: كما تقدمت رئيسة مؤسسة الحريري للتنمية البشرية المستدامة بهية الحريري من عائلة الصحافي الراحل راجح الخوري ومن أسرة جريدة "النهار" والصحافة اللبنانية  بالتعزية بوفاته.

وقالت الحريري: "يغيب الصحافي الراقي راجح الخوري ويغيب معه وجه عريق من وجوه الصحافة اللبنانية، بعد مسيرة طويلة من العطاء الإعلامي والفكري ملتزما قضايا الوطن والإنسان فيه".

أضافت: "يفقد لبنان بغياب راجح الخوري قامة إعلامية وفكرية كبيرة، وتفقد الصحافة اللبنانية رائدا من رواد الكلمة الحرة والفكر المنفتح والرأي التحليلي والمهنية الرفيعة والنقد البناء والجرأة في قول الحق".

وختمت: "نتقدم من عائلة الراحل ومن أسرة النهار ومن الصحافة اللبنانية بأصدق التعازي".

السكاف: ونعى النائب البروفسور غسان السكاف الصحافي راجح الخوري، وقال: "برحيل الصحافي العريق ابن بلدة الكفير الجنوبية خسرت صديقا عزيزا وخسرت الصحافة ولبنان صحافيا من اصحاب الكلمة الحرة الجريئة والرأي الشجاع والحضور الموزون، وخسرنا قامة اخلاقية  لطالما أمدت الصحافة اللبنانية والعربية بكبرياء المواقف وصوابية الرؤية حتى باتت  المساحة التي كان يكتب فيها بعنوان (في ضوء النهار) منارة فكرية وثقافية وموئلا لمن يريد الحقيقة والموضوعية".
 
وتابع: "ما أحوجنا اليوم الى تلك الأقلام الواعية والمدركة والتي كانت تضيء دون ضوضاء، وتمارس الكتابة بما يخدم المصلحة الوطنية العليا، وتنتقد بأخلاق  لتصويب المسار، حيث كان الراحل قلما استقلاليا ثائرا بوجه الظلم والمحسوبيات والفساد، وصوتا يصدح بالنضال من أجل لبنان وهويته وحريته وتقدمه".
 
وختم السكاف: "أبلغ التعازي وأصدق المواساة لعائلة الراحل الكبير ولبلدته الكفير التي غادرها ولم تغادره فبقيت في قلبه وعقله سنديانة عميقة الجذور، والتعازي الحارة  لأسرة جريدة النهار التي خسرت قامة وواحدا من أعمدتها الكبار والتعازي للصحافة الحرة النزيهة التي كان الراحل مثالها الاعلى".

حديفة: وغرد مفوض الإعلام في الحزب التقدمي الإشتراكي صالح حديفه عبر حسابه على "تويتر": "راجح الخوري أستاذ كبير نفقده اليوم، علما من أعلام مهنة الصحافة التي ترك فيها بصمات أساسية، ويخسره لبنان واحدا من شخصياته الكبار. التعازي الحارة لعائلته وللجسم الصحافي ككل، ومسؤولية علينا جميعا في مهنة الصحافة بأن نبقى مؤتمنين على هذا الإرث الكبير الذي يتركه هؤلاء الكبار".

انطوان سعد: ونعى النائب السابق اللواء انطوان سعد الصحافي راجح خوري، فقال: "يغيب عن أسرة النهار فارس من فرسان الكلمة الحرة، صحافي عريق وكاتب له مكانته وحيثيته وتأثيره في حقل الإعلام والكتابة. وبرحيل الصحافي الصديق راجح خوري خسرنا صحافيا مرموقا ترك بصمات مضيئة في محافل الرأي والكتابة، فكان قلما مدافعا عن الحريات وعن السيادة والاستقلال، عرفناه في كثير من المحطات مناضلا بالكلمة والموقف الشجاع بجريدة النهار الى جانب كبار الصحافيين فيها لا سيما كبيرها ومؤسسها غسان تويني وشهيدها شهيد لبنان جبران تويني.
 
أضاف: "نخسر اليوم ركيزة من ركائز النهار وصحافيا كانت كلمة الحق تعلو عنده وكان يدرك أن ثمن الاستقامة والنزاهة باهضا، فآثر أن يبقى نقيا صادقا وحرا على أن يسلك طريقا لا تناسب قناعاته الوطنية، فكان الصحافي الشريف والنظيف الثائر في زمن كثر فيه الممالئون وقل الكتاب الحقيقيون".
 
وختم سعد: "التعازي الحارة لعائلته ولأسرة جريدة النهار وللصحافة الحرة في هذا الوطن المنكوب".

الكتائب: كما صدر عن جهاز الاعلام في حزب الكتائب اللبنانية البيان الآتي: "خسر لبنان قلماً جريئاً لم يسكت يوماً عن قول الحق ولم يكتب سوى صرخة الناس، كل الناس. وخسرت "النهار" صوتاً حراً وكلمة مقاومة وقد حملت مقالاته على صفحاتها قضية الوطن الكبرى، سيادته وحريته ووجهه الحضاري. راجح الخوري أسند قلمه وغادر لكنه سيبقى في ذاكرة كل من عرفه وقرأه.
إن مجلس الإعلام في حزب الكتائب اللبنانية يتقدم من أسرة الفقيد ومن أسرة "النهار" بشكل خاص واللبنانيين بشكل عام بالتعازي لفقدان هذه القامة الاعلامية الكبيرة".

الأحرار: ونعت أمانة الاعلام في حزب الوطنيين الاحرار الصحافي راجح الخوري. وقالت في بيان: "برحيل راجح الخوري خسر لبنان والاعلام أحد أعمدته الاحرار، خسر قلما جريئا لم يكتب سوى كلمة الحق ووجع الناس".

وتوجهت بـ"أحر التعازي" لاسرته وأسرة النهار بخاصة واللبنانيين بعامة.

الديمقراطي اللبناني: الى ذلك، نعت مديرية الإعلام في الحزب الديمقراطي اللبناني، الصحافي والكاتب السياسي راجح الخوري، وإعتبرت في بيان أن "رحيل الخوري خسارة للصحافة اللبنانية التي تفتقد اليوم لمحلل وكاتب يملك فكراً عميقاً، تميّز بتحليلاته السياسية وجرأته في طرح الواقع".

وتوجهت المديرية بالتعازي لعائلة الفقيد وأسرة جريدة النهار وأبناء بلدته الكفير في قضاء حاصبيا، سائلة الله عزّ وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.

"القوات": نعت الدائرة الإعلامية في حزب القوات اللبنانية راجح الخوري، “ببالغٍ منَ الأسى والأسفِ والرجاءِ”، وقالت “راجح الخوري فخامةُ الإسمِ وحدَها تكفي للتعبيرِ عن عَلَمٍ من أعلامِ الكلمةِ الحُرَّةِ”.

ورأت الدائرة أنه “رائدٌ من رُوَّادِ الصحافةِ اللبنانيّةِ والعربيّة”، وتوجّهت “بأحرِ التعازي لعائلتهِ الصغيرةِ، ولعائلتِهِ الكبيرةِ في جريدةِ النهار اللبنانيّةِ وفي الصحافةِ اللبنانيّةِ كلّها والعربيّةِ والدوليّةِ. وهو الذي حملَ قلمًا من أقلامِ جريدةِ النهار اللبنانيّةِ وطبعَهُ بفكرهِ الحرُّ وتحليلاتِهِ البنّاءةِ. وهوَ الذي خدمَ الصحافةَ بكلِّ تجرُّدٍ ومحبّةٍ وجعلَ منها مهنةً راقيةً في مسيرتِهِ كلِّهَا.  وترَكَ لنا إرثًا فكريًّا وحضاريًّا سياسيًّا يبلغُ الآلاف من المقالاتِ والتحاليلِ الصحافيّةِ في مختلفِ الموضوعاتِ سيكونُ بالنسبةِ إلينا وإلى الأجيالِ كلُّهَا مرجِعًا تاريخيًّا لمرحلةٍ سياسيَّةٍ أرَّخَها بموضوعيّةِ فكرِهِ بقلمِهِ الحرِّ الذي ما انكسَرَ أو لانَ يومًا في أحلكِ وأعتى الظروفِ التي واجهها لبنان”.

وأردف البيان، “راجح الخوري حتى نلتقي معًا من جديدٍ، ستبقى لنا مثالاً في الكلمةِ لأَّنكَ خدمتَ الكلمَةَ من كلِّ روحكَ وقلبِكَ وفكرِكَ.

نقابة محرري الصحافة: أصدرت نقابة محرري الصحافة اللبنانية البيان الآتي:

غيّب الموت الصحافي والكاتب راجح الخوري بعد صراع مع المرض. والراحل الكبير هو من الصحافيين المخضرمين الذين عرفتهم الصحافة كاتباً ومحلّلاً من الطراز الرفيع. إمتلك ناصية المهنة وكان من وجوهها البارزين.

درس في كلية الإعلام والتوثيق في الجامعة اللبنانية، وتتلمذ على يده الكثير من الصحافيين والاعلاميين الذين افادوا من ثقافته العالية وخبرته الواسعة، ما مهد أمامهم طريق النجاح في مهنة المتاعب. عمل في "الحياة" و"العمل" و"النهار" وسواها من المؤسسات الاعلامية.

وقال نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزف القصيفي في نعيه: يغيب راجح الخوري والأسى يغمره على وطن احبه وخدمه بقلمه المغزار، وفكره النيّر، ورؤيته الثاقبة، والتزامه بتنشئة عشرات الصحافيين والاعلاميين وتحصينهم بالمعرفة والتمكن من أسرار المهنة وفنها. لقد أغمض عينيه على لبنان الغارق في مأساته بعدما عاصر الزمن الجميل يوم كان للكلمة وقعها وموقعها، وللصحافة حرمتها.

كتب بحبر المعاناة والالتزام قصة كفاحه في هذه الحياة. انتسب إلى نقابة المحررين، فاغتنى جدولها بهذا الاسم العلم الذي احتل موقعا متقدما في دنيا الصحافة والاعلام.

هذا الفتى الذي تحدر من الكفير التي انبتت فارس الخوري واميلي نصرالله وشقيقه الاستاذ الجامعي في الاعلام الدكتور نسيم الخوري وسواهم من القامات الوطنية وألروائية والاجتماعية، كان أديباً وشاعراً موسوعي الثقافة، جريئاً في قولة الحق.

إن نقابة محرري الصحافة اللبنانية تنعيه إلى الزميلات والزملاء بحزن وألم، وتودعه بحسرة. إن فقدانه هو خسارة للصحافة والاعلام في لبنان، لكن ذكره سيبقى حيا لانه خلف بصمة مميزة لن يخبو وجهها.

وهي إذ تتقدم من عائلة الراحل الكبير وأسرة " النهار" وعارفيه بأصدق مشاعر العزاء، تسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يثيبه ويجزيه قدر ما يستحق في ملكوت السماء. إنه لمستحق ومستأهل.

"لقاء الثلثاء": وأعرب "لقاء الثلاثاء" عن أسفه وحزنه ل"رحيل الصحافي الجريء والكاتب في جريدة النهار راجح الخوري الذي يعتبر من الصحافيين الأحرار الذين كتبوا ونشروا ما يؤمنون به دون خوف أو تردد. وقد ساهمت مقالاته على مدى عشرات السنين في كشف فساد السلطة في لبنان وممارسات رموزها الذين لم يرف لهم جفن أمام مآسي الشعب اللبناني المستمرة منذ سنوات".
 
وقال في بيان: "لقد استضاف لقاء الثلاثاء راجح الخوري في إحدى جلساته حيث تحدث عن حقيقة الأوضاع في لبنان كاشفا بما يمتلك من معلومات دور أهل الحكم وارتكاباتهم بحق الشعب ومفندا كذبهم وخديعتهم. وكان أحد أهم كتاب النهار تلك الصحيفة التي ترمز إلى الحرية في التعبير عن الرأي وكلفها ذلك اغتيال صاحبها الشهيد جبران تويني".

إخترنا لك

Beirut, Lebanon
oC
23 o