Sep 27, 2020 2:55 PM
أخبار محلية

عون دان عملية وادي خالد منوها بالإنجاز الأمني... بري: لقراءة مشهد الشمال... وجنبلاط: لا دين للارهاب

بعد اعلان القوى الأمنية في الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي مقتل جميع أعضاء الخلية الإرهابية بعد انتهاء العملية الأمنية التى نفذت فى محيط منزل تحصن فيه أعضاؤها بمنطقة وادى خالد حيث دارت اشتباكات عنيفة بين القوة الأمنية والمجموعة ثم ساندت قوة كبيرة من الجيش القوة الأمنية واستمرت الاشتباكات حتى ساعات الليل، نوه الرئيس ميشال عون الذي تابع التطورات الأمنية  بالانجاز الأمني الذي حقّقته قوى الامن الداخلي في مواجهة المجموعة الإرهابية التي تسلّلت الى المنطقة عبر الحدود السورية وتمكنت من القضاء عليها ودان الاعتداء الإرهابي الذي تعرّض له موقع للجيش في محلة عرمان وحيّا الشهيدين اللذين سقطا في الاعتداء منوّها بتصديهما مع رفاق لهما لمنفّذ الاعتداء.

بري: أما رئيس المجلس النيابي نبيه بري، فقال بدوره: "الدعوة للجميع لقراءة مشهد الشمال الحزين، البدايه تبدأ من هناك، من لدن لغة الشهداء لغة الجيش والقوى الامنية، فمن لا يفهم لغتهم في هذه اللحظات الحرجة لا يمكن ان يفهم لغة وطنه".

دياب: في السياق شدد المكتب الإعلامي لرئيس حكومة تصريف الأعمال حسان دياب في بيان على أن "مرّة جديدة يضرب الإرهاب وطننا، ومرّة جديدة يستشهد أبطال المؤسسة العسكرية في هجوم على موقع الجيش في عرمان، دفاعًا عن لبنان وأهله، ومنعًا لافتعال الفتن والمشاكل في هذه المحنة الصعبة التي يمرّ بها البلد". واعتبر أن "هذه الجريمة بحق الوطن تأتي غداة العملية النوعية التي قامت بها شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي في وادي خالد ضد الإرهاب". وإذ أدان بشدّة الاعتداء على الجيش والقوى الأمنية، عزى دياب المؤسسة العسكرية وأهالي الشهيدين البطلين، منوهاً بالإنجاز الأمني في وادي خالد.

جنبلاط: من جهته، كتب رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط عبر "تويتر": "التعازي الحارة لشهداء الجيش في مواجهة الارهابيين وكل التحية للجيش وقوى الامن في هذه المواجهات الاخيرة آخذين بعين الاعتبار ان لا مذهب ولا دين للارهاب. وبنفس الوقت ما جرى لا يبرر الاصوات التي صدرت برفض العفو مذكرا بالاحوال المأساوية في السجون وبإرهاب الكورونا".

عكر: من جهتها، نوهت نائب رئيس مجلس الوزراء وزيرة الدفاع في حكومة تصريف الاعمال زينة عكر بالعملية النوعية التي قامت بها شعبة المعلومات بمؤازرة الجيش، في منطقة وادي خالد ضد الإرهابيين.

وقالت في بيان: "مرة أخرى تتثبت أهمية التعاون والتنسيق بين القوى الأمنية وهنا ننوه بالعملية النوعية التي قامت بها شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي، بمؤازرة الجيش، في منطقة وادي خالد ضد الإرهابيين الذين يحاولون الإخلال بالأمن وزرع الفتنة.
جريمة إرهابية جديدة تطال الجيش اللبناني والمؤسسة العسكرية، وتؤدي الى إستشهاد خيرة شبابنا في مركز عسكري تابع للجيش في محلة عرمان في شمال لبنان" .

اضافت: "نؤكد أن الجيش اللبناني سيبقى على جهوزيته من أجل الدفاع عن لبنان وشعبه، وما التضحيات التي قدمها على مذبح الوطن إلا خير دليل على أنه في المرصاد لأي محاولات للعبث بالأمن والإستقرار ومحاربة الإرهاب والتطرف".

وختمت: "أتقدم بأحر التعازي من أهالي العسكريين الشهيدين العريف محمد خالد النشار والعريف أحمد خالد صقر، اللذين إستشهدا دفاعا عن لبنان كما أتقدم بالتعازي أيضا من منطقة عكار. رحمهما الله ورحم شهداء الوطن".

نجم: كذلك، غردت وزيرة العدل في حكومة تصريف الاعمال ماري كلود نجم عبر حسابها على "تويتر": "سيبقى العدل السد المنيع بوجه الارهاب ولن نخذل دماء شهداء الجيش. رحم الله ابطالنا".

خليل: أما الوزير السابق علي حسن خليل فكتب على "تويتر": "الشمال وريد الجيش. هناك حيث تحرس المؤسسة العسكرية بالدم والشهادة أمن اللبنانيين. هناك حيث يضرب الحرمان، يرد أبناء الشمال الجواب مرةً بعد أخرى: لا مكان للإرهاب بيننا. ووحدة البلاد واستقرارها فوق أي اعتبار. الرحمة للشهداء، والعلى للعلم".

كرامي: بدوره، غرد النائب فيصل كرامي عبر "تويتر": تحية اكبار للجيش اللبناني والقوة الضاربة في فرع المعلومات الذين تصدّوا ببطولة لمسلسل الارهاب الذي يضرب الوطن، وكل العزاء لذوي الشهداء الابطال ولقائد الجيش العماد جوزيف عون، وكل التقدير للأهالي الذين احتضنوا جيش الوطن في مهمته الوطنية العظيمة".

شريم: في الإطار عينه أشارت وزيرة المهجرين في حكومة تصريف الأعمال غادة شريم في تغريدة على حسابها عبر "تويتر" الى أن " الأزمات السياسية التي تواجهنا تتوالى يوما بعد يوم لتهزّ الاستقرار في لبنان، ومن جديد يعود الارهاب ليحتلّ المشهد العام وكأنّ كلّ ما نعيشه لا يكفي!".وأضافت: "نتقدّم بأحر التعازي من المؤسسة العسكرية وكلّ الضحايا للقوى الامنية، وندعو للإلتفاف حول الاجهزة لإجتثاث الخلايا الإرهابية ومحاسبة من يقف خلفها".

اوهانيان: وغردت وزيرة الشباب والرياضة في حكومة تصريف الأعمال فارتينه أوهانيان عبر “تويتر” قائلًا: “هي مؤامرة على الوطن، فما يجري هو استهداف واضح للجيش ومن خلفه القوى الامنية، فتحية لهم وللشهداء”.

وأضافت: “خروج الارهاب برأسه في هذه الظروف الصعبة بالذات خطير ولا اشك بأنه مخطط لزعزعة الاستقرار والمس بكيان الدولة والوطن واشيد بتصدي القوى الامنية للارهاب بكل شدة لحماية الشعب والوحدة الوطنية”.

قاطيشا: توازيا اعتبر عضو تكتل الجمهورية القوية النائب وهبي قاطيشه ان وادي خالد منطقة حدودية لكنها في قلب الوطن بأبنائها في المؤسسات العسكرية والأمنية المكلفين بالدفاع عن لبنان وسلمه الأهلي، وهم اليوم يقفون إلى جانب أبنائهم لدعم ما يقوم به الجيش من عمليات لفرض النظام كما صدر في بيانهم.

وشدد في بيان ، “الوقوف إلى جانب قواتنا الأمنية في عملياتها ضد المخلين بالأمن لإعادة السلام والأمن إلى ربوع وادي خالد”.

الغريب: واستنكر الشيخ نصر الدين الغريب، "الاعتداءات الارهابية التي يتعرض لها الجيش اللبناني، والتي أدت إلى إستشهاد عدد من عناصر الجيش". وقال في بيان: "إننا في هذا الظرف العصيب ندعو أكثر من أي وقت، إلى التضامن والتكاتف حول المؤسسة العسكرية والقوى الأمنية، لدورهم الوطني الجامع في حماية البلاد وصون أمنها واستقرارها".

وختم متوجها ب"التعزية من الجيش، قيادة وضباطا ورتباء وجنودا، كما من أهالي الشهداء، متمنين أن يقي الله لبنان من كل شر".

مراد: بدوره، غرد الوزير السابق حسن مراد عبر صفحته على تويتر: "كل التحية والتقدير لجيشنا الوطني الباسل والقوى الأمنية التي خاضت وتخوض في هذه الأثناء، معركة حماية لبنان من الإرهاب الذي يبدو أنه عاد يتمدد، حمى الله أبطال جيشنا وشفى جرحاهم، ورحم شهدائهم الأبرار لأنهم مجد لبنان الحقيقي وخط الدفاع الأخير، عن وحدة وإستقرار هذا البلد.

ضاهر: وفي السياق، غرد النائب ميشال ضاهر، عبر "تويتر": "أوجه التحية لقيادتي الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي، بعد توجيههما ضربة قاصمة للإرهاب. كما أنحني أمام دماء الشهداء وأتقدم من عائلاتهم ومن قيادة الجيش بأحر التعازي".

حواط: وغرد عضو تكتل "الجمهورية القوية" النائب زياد حواط عبر حسابه على "تويتر": "كل التقدير لجهود الجيش اللبناني وشعبة المعلومات على الانجاز النوعي في مواجهة الارهاب، والرحمة لشهداء المؤسسة العسكرية. ما جرى يطرح الكثير من الأسئلة حول التوقيت وما اذا كان هناك مايسترو يحرّك الأمور، لكنه يشكل دليلاً اضافياً على ان الدولة هي الحل وهي قادرة وحدها على حماية لبنان".

حبيش: الى ذلك غرد النائب هادي حبيش على "تويتر": "قدر عكار أن تدفع الاثمان الباهظة في سبيل الحفاظ على أمن لبنان، بالامس خسرنا أربعة شهداء أبطال سقطوا على يد الارهابيين، واليوم التحق بهم زملاؤهم البطلان الشهيدان أحمد صقر ومحمد النشار. تعازينا لاهالي جميع الشهداء وللجيش حامي الوطن. وتبقى عكار رمز التضحية والشهادة".

باسيل: وغرّد رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل على حسابه عبر تويتر قائلاً: بصورة منظّمة، ازدادت عمليات داعش الارهابية على القوى الأمنية في الشمال، فإرتفع شهداء وسقط جرحى. بعض الارهابيين خرجوا من السجن قبل مدة، ومع ذلك تطالب بعض الأحزاب بعفو عام يُخرِج المزيد منهم دفعة واحدة. التواطؤ مع الخارج بموضوع الارهاب، حتى اذا كان غير مقصود، جريمة تقضي على لبنان. حذار!"

علامة: كما غرد عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب فادي علامة عبر حسابه في "تويتر": "العزاء لعوائل الشهداء وقيادة الجيش اللبناني بالشهداء الذين سقطوا ليلا على يد الإرهاب المتربص شرا بوطننا، والذي تلقى بالأمس ضربة من أبطال الجيش اللبناني، وقوى الأمن أكدت نية هذه المجموعات بالعبث وأظهرت إرادتنا واستعدادنا للمواجهة دائما. حمى الله لبنان".

أبي اللمع: وغرد عضو تكتل "الجمهورية القوية" النائب ماجد أدي أبي اللمع، عبر "تويتر"، وقال: "‏في عز الأزمة السياسية والاقتصادية، يتسلل الإرهاب ليضرب من جديد ويسقط لنا شهداء. حماك الله يا جيش بلادي وحمى لبنان".

حنكش: وتوالت المواقف والتعليقات على العملية وغرد النائب الأسبق الياس حنكش عبر تويتر كاتبا: عندما يحارب الجيش اللبناني و المعلومات الإرهاب تكون النتيجة حسم وقوّة لا صفقات ولا باصات ! الله يرحم شهداء الجيش.

الخازن: بدوره، غرد النائب فريد هيكل الخازن عبر تويتر فكتب: "تبيّن أن الإرهاب قنبلة موقوتة تهدِّد كلّ فرد داخل كلّ بيت في كافّة أنحاء الوطن. شبح موجود لا يراه أحدٌ".

سامي الجميّل: كما غرد رئيس حزب الكتائب سامي الجميّل عبر تويتر فكتب: "رحم الله شهداء الجيش اللبناني الذي لا يتردّد في مواجهة الإرهاب المُحرَّك بتوقيت مشبوه".
أضاف: "كل الدعم للقوى المشتركة من جيش وشعبة المعلومات التي حسمت المعركة بسرعة وحزم، وأثبتت مرة جديدة قدرتها على حماية لبنان واللبنانيين دون منّة من أحد".
وختم: "الأمر لكم".

التويني: إلى ذلك، تقدم الوزير السابق نقولا التويني "بأحر التعازي لذوي شهدائنا من الجيش اللبناني ولقيادة جيشنا الباسل في هذه الايام الحزينة التي نعيشها ندفع الاثمان الغالية في أرواح أولادنا الابطال" .

وقال في بيان: "لفتني هذه التحركات التكفيرية المشبوهة من اغتيال ثلاثة مواطنين عزل في كفتون، الى التجمع المسلح الواسع في وادي خالد حين تصدت له القوة الضاربة في فرع المعلومات بمؤازرة قوة من الجيش، الى الهجوم البارحة على كمين للجيش ومحاولة التفجير في منطقة عرمان في الشمال. يسودني القلق والريبة أن تكون لهذه العمليات رابط ومتعددة المداخلات الخارجية ووضع التخبط والفشل في التركيبة الوزارية ناهيك عن الجدل واتهامات الخصوم المحليين غير المسؤول في أسباب الفشل.
يراودني الشك من ثمة تحضير لعمليات إرهابية أكبر لزعزعة ما تبقى من ثبات لدى الدولة وأحذر أن يكون هنالك مخطط مشؤوم لعمليات مجرمة أخرى وفي أماكن متعددة، لذلك أدعو الى أقصى الجهود في الحيطة والحذر" .

وختم: "المطمئن الوحيد في هذا المشهد الخطير هو قوة وفعالية الجيش والاجهزة الامنية وبطولة أبناء هذه المؤسسات الامنية المتفانية في الدفاع عن الوطن وحياة الناس الامنة بأجسادهم وأرواحهم. المجد لشهدائنا الابطال والشفاء العاجل لجرحانا" .

فضل الله: إلى ذلك، غرد العلامة السيد علي فضل الله، على حسابه على "تويتر"، وقال: "ان استهداف الجيش اللبناني في هذه المرحلة الصعبة يظهر مدى الاخطار التي تنتظر هذا البلد من الداخل والخارج، وهي تدعو الى تعزيز الوحدة الداخلية والاسراع بمعالجة الازمات التي يعاني منها الوطن والمواطن والى الوقوف مع الجيش والقوى الامنية في حفظ الامن وقطع الطريق على العابثين به".

درويش: وغرد النائب الدكتور علي درويش عبر حسابه على "تويتر": "يبقى الجيش اللبناني والأجهزة الأمنية الضمانة لحفظ الأمن والاستقرار في وجه أي تحركات إرهابية متطرفة تحاول استهداف البلاد والعبث بصورة الشمال، ليكن الموقف الوطني جامعا على دعم المؤسسة العسكرية درع وحامي لبنان. رحم الله شهداءنا الذين قضوا أثناء أدائهم الواجب الوطني دفاعا عن الوطن".

المرعبي:  النائب طارق المرعبي غرد عبر حسابه على “تويتر” قائلاً: “ستبقى عكار وابنائها ينابيع البطولة والشهادة في الجيش اللبناني والقوى الامنية، لانهم الرجال، الرجال في وجه الارهاب والعابثين بأمن الوطن”.

وتابع: “تعازينا الحارة لاهلنا في عيات وقشلق ولقيادة الجيش، ونقدر عاليا الانجاز الامني في وادي خالد لفرع المعلومات والجيش ودعم الاهالي”.

ريفي: من جانبه غرّد اللواء أشرف ريفي على تويتر كاتبا: الرحمة لروح الشهيدين البطلين محمد النشار وأحمد صقر اللذين استشهدا نتيجة هجوم إرهابي غادر، وكل التعازي لأهالي الشهيدين وأهلنا في عكار والمؤسسة العسكرية. كل الدعم للجيش في مهمة مكافحة الإرهابيين المأجورين، وحماية الإستقرار

مصطفى حسين: وتقدم رئيس الحركة الشعبية اللبنانية النائب مصطفى حسين في بيان بأحر التعازي من المؤسسة العسكرية واهالي الشهيدين الذين استشهدا في عرمان ليلاً.
وجدد حسين الدعم الكامل للجيش اللبناني والقوى الامنية في مهمتهم اثر العملية في وادي خالد. واعتبر النائب حسين أن ثمة ضرورة بدعم الجيش في هذه المرحلة لاداء واجباته بحفظ الامن والقضاء على الارهاب، كي لا يبقى أي منفذ أمني يتسلل منه الارهابيون مستغلين الظروف السياسية الراهنة.

سليمان فرنجية: وغرّد رئيس تيار المردة سليمان فرنجية عبر حسابه على “تويتر” قائلاً: “مرة أخرى، يضرب الإرهاب منطقتنا ضمن مخطط يستهدف الاستقرار في الشمال. وتابع: نجدد دعمنا للجيش والقوى الأمنية في معركتهم ضد كل مخطط يسعى لزعزعة الأمن في كل لبنان.

بقرادونيان: من جهة ثانية، اعتبر النائب هاكوب بقرادونيان باسم كتلة نواب الأرمن، أن "لبنان يتعرض اليوم لأضعاف ما يتحمله من صعاب وضغوط، فمسلسل الإرهاب عاد ليضرب من جديد مستهدفا أمن المواطن وسلامة الناس وسيادة الوطن، بدءا من حادثة كفتون حيث قتل الإرهابيون عناصر من شرطة البلدية واستشهد في ملاحقتهم عناصر من مخابرات الجيش، مرورا بحادثة بلدة الهيشة في وادي خالد حيث تسللت مجموعة إرهابية وكان في نيتها الإخلال بالأمن فتصدت لها مجموعة من القوة الضاربة في فرع المعلومات والجيش، وصولا إلى الهجوم على حاجز للجيش في عرمان في بلدة المنية مما أدى إلى استشهاد عنصرين من الجيش اللبناني".

أضاف في بيان: "كلها أحداث تصب في خانة العبث بأمن الوطن واستقراره، ونقدم تحية إكبار وإجلال للجيش اللبناني وللقوة الضاربة في فرع المعلومات مقدرين استبسالهم لإفتداء الوطن، ونقدم تعازينا الوطنية الحارة لذوي الشهداء الأبطال وكل الإحترام للأهالي الذين وقفوا مع الجيش وقفة صمود بوجه الإرهاب الذي يتربص بأمن الوطن والمواطن".

أحمد الحريري: بدوره، غرد الأمين العام ل"تيار المستقبل" أحمد الحريري، عبر "تويتر": "التعازي الحارة للجيش اللبناني ولعكار ولعائلتي الشهيدين العريف محمد خالد النشار والعريف المجند أحمد خالد صقر، وكل التضامن مع الجيش وقوى الأمن الداخلي في معركتهم المفتوحة مع كل أنواع التطرف والعنف والسلاح المتفلت مهما اختلفت تسمياته وتحت سقف معادلة الدولة والشعب والقانون".

ضو: إلى ذلك، غرد منسق التجمع من أجل السيادة نوفل ضو عبر "تويتر": "عندما تعمل القوى الشرعية من جيش وقوى أمن داخلي ضد الارهاب وخلاياه، تنتهي العمليات بالقضاء على الارهابيين او بالقاء القبض عليهم من دون أية مساومات أو مخارج بالباصات الخضراء المكيفة! إنه الفرق بين السلاح الشرعي والسلاح غير الشرعي"!

"التقدمي" يعزّي: وصدر عن مفوضية الإعلام في الحزب التقدمي الإشتراكي البيان التالي:

تتوالى الأثمان التي يسدّدها اللبنانيون في حياتهم وأرواحهم، وتقدّم مؤسسة الجيش اللبناني في كل هذه المراحل التضحيات المتواصلة على مساحة الوطن، حيث سقط شهيدان جديدان في المواجهة المفتوحة لتثبيت الاستقرار والأمن.

أحرّ التعزية إلى قيادة وأفراد الجيش ولعائلتي الشهيدين، عسى أن يدرك الجميع مدى خطورة ودقة ما تعيشه البلاد، وأن يُقلع أصحاب الشروط والعرقلة عن تعطيل الفرصة الوحيدة المتوفرة لإنقاذ لبنان قبل فوات الأوان.

الديمقراطي: وأشارت مديرية الإعلام في الحزب "الديمقراطي اللبناني، في بيان، الى أن "ما يخوضه الجيش من معارك بوجه التطرف والإرهاب، والتي تزداد يوما بعد يوم مع ازدياد انتشار الفكر التكفيري المتطرف، هو نتيجة انهيار النظام السياسي الحالي وسقوطه بشكل كامل ونهائي".

وذكرت بموقف رئيس الحزب النائب طلال ارسلان الذي أعلنه في مقابلة صحافية له في شهر تموز الماضي حول "تخوفه من استنهاض الأعمال التخريبية والإرهابية في لبنان، والتي بدأنا نصل إليها عبر استهداف المؤسسة العسكرية، ضمانة الإستقرار والسلم الأهلي في البلاد".

وتوجهت المديرية بالتعزية الحارة من قيادة الجيش وضباطه وعناصره وأفراده، ومن ذوي الشهداء واللبنانيين عموما، مؤكدة أن "لا خلاص للوطن إلا بتغيير النظام الطائفي العنصري التحاصصي، لإنهاء كل أشكال التقسيمات الحاصلة والفلتان الناجم عنها".

الخطيب: من جهة أخرى، استنكر نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الشيخ علي الخطيب، في بيان، "العدوان على الجيش اللبناني الذي ارتكبته عصابات إرهابية تتماهى مع المشروع الصهيوني في ضرب الاستقرار في لبنان، فهذا العمل الإرهابي نعتبره عدوانا على كل اللبنانيين المستهدفين في أمنهم واستقرارهم لما يمثله الجيش من ضمانة لحفظ وحدة لبنان واستقراره، ونحن إذ نعزي قيادة الجيش وذوي الشهداء، فإننا ننوه بقيادة الجيش والقوى الأمنية المتأهبين بضباطهم وعناصرهم على الدوام للدفاع عن لبنان".

واعتبر "ان تشكيل شبكة أمان سياسي وطني لحماية لبنان في مواجهة الإرهابين التكفيري والصهيوني، هو أفضل رد على العدوان الإرهابي، مما يستدعي أن يتوافق اللبنانيون على تشكيل حكومة وطنية إصلاحية قوية لا تهمش احدا ولا تقصيه، لتكون محط وفاق اللبنانيين لإنقاذ وطنهم وفق معايير وطنية تنقذ لبنان من الانهيار الاقتصادي والفساد المستشري المتأصل في النظام الطائفي، وتجنبه الضغوط والاملاءات الأميركية التي تضر بمصالح اللبنانيين وتخدم الأطماع والمصالح الصهيونية".

وقال: "إن مطالبتنا باحتفاظ الطائفة الشيعية بوزارة المالية، تؤكد حرصنا على الشراكة الوطنية في السلطة الإجرائية حتى لا يكون التوقيع الشيعي غائبا عن القرار الحكومي، فما يجري من توافق بين الكتل النيابية ينبغي أن يسري بين المكونات السياسية في تشكيل الحكومة. وإذا كانت وزارة المالية ضمانة عرفية لتكريس هذه الشراكة أسوة بأعراف اخرى، فلماذا التنصل منها في هذه المرحلة الحرجة التي نحتاج فيها إلى تعزيز الثقة المتبادلة بدل تعريضها للشك والانعدام؟".

وراى أن اعتذار الرئيس المكلف تأليف الحكومة الدكتور مصطفى أديب "نتيجة طبيعية للضغوط التي تعرض لها من الطبقة السياسية التي أوصلت البلاد إلى ما هو عليه من انهيار، ولا تزال ترفض منطق المشاركة السياسية في الحكم بعد ان عطلت الإصلاح، على الرغم من التسهيلات التي قدمها الثنائي الشيعي وتمسكه بالمبادرة الفرنسية التي نأمل استمرارها خدمة للاستقرار في لبنان".

زغيب: كما اعتبر الشيخ عباس زغيب أن "استهداف الجيش استهداف للبنان بكل مكوناته، الاقتصادية والامنية واستهداف لما تبقى من أمل ببناء دولة".

ودعا في بيان إلى "ملاحقة مرتكبي جريمة عرمان ومعاقبتهم وقطع دابر فتنتهم لان لبنان بخطر وفي عين العاصفة، فلا أمن ولا اقتصاد ولا أمان ولا قضاء ولا زعماء حقيقيون ولا شعب يقوم بدوره لوضع حد للفساد"، محذرا من "مخطط تقسيم لبنان الى كونتونات طائفية"، معتبرا أن "الحل الوحيد يكون بوقفة وطنية من الجميع تعلن ان لبنان هو خيمتها وسقفها".

وختم زغيب: "إن الحفاظ على لبنان أمانة في اعناق الجميع وممنوع التفريط به".

الخير: وفي السياق، استنكر النائب السابق كاظم خير استهداف مركز الجيش في عرمان -المنية، وقال في بيان: "إن هذا العمل المدان يأتي في ظرف انهارت فيه كل مؤسسات الدولة ولم يعد هناك ضمانة إلا مؤسسة الجيش الوطني للحفاظ على وجود لبنان".

وأكد أن "أبناء المنية وجوارها كانوا وسيبقون الى جانب الجيش لحماية أمن المواطنين وسيادة الوطن".

تقي الدين: كما دان رئيس "حزب الوفاق الوطني" بلال تقي الدين، الإعتداء الإرهابي الذي تعرض له الجيش في محلة عرمان المنية، وقال: "إن الجيش هو حامي أمننا الوطني ودعامة الاستقرار والتعرض له مرفوض ومدان أيا تكن الأسباب والذرائع"، داعيا القوى السياسية والحزبية الى "الالتفاف حول المؤسسة العسكرية ودعمها لانها الضامن الاول والأخير".

طه: ورأى منسق عام "تيار المستقبل" في عكار خالد طه في بيان أن "عكار تؤكد من جديد إنتماءها الوطني وتقدم فلذات أكبادها شهداء في مواجهة الإرهاب، فعكار اليوم تقدم على مذبح الوطن الشهيدين البطلين من عكار أحمد صقر ومحمد النشار اللذين استشهدا فجرا إثر تعرضهما على يد مجموعة من الإرهابيين لإطلاق نار على حاجز عرمان - المنية".

وختم: "كل التضامن مع الجيش اللبناني والقوى الأمنية وتعازينا الحارة لذوي الشهيدين ولقيادة الجيش".

السعيد: كذلك، هنأ رئيس اتحاد بلديات وادي خالد علي السعيد في بيان، "الجيش والقوى الامنية بالعملية النوعية التى أدت الى القضاء على العابثين بأمن المنطقة والبلد". واذ أكد وقوفه وأهالي وادي خالد خلف الجيش والقوى الامنية، شدد على أن وادي خالد "سيبقى عصيا على من تسول له نفسه العبث بأمن البلد وخصوصا الارهابيين".

وطالب الاجهزة الامنية "بالضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه العبث بالامن".

وديع الخازن: كذلك، اتصل رئيس المجلس العام الماروني الوزير السابق وديع الخازن بقائد الجيش العماد جوزاف عون، مستنكرا الاعتداء الإرهابي الذي استهدف الجيش في وادي خالد والمنية، وأدى إلى استشهاد عسكريين وجرح عدد من عناصره.

ووصف هذا العمل ب "الإجرامي وبالغ الخطورة، وهو إعتداء مشين على أبناء مؤسسة الجيش الوطني التي ترعى أمن جميع اللبنانيين" .

كما، وجه الخازن التعازي إلى قيادة الجيش وعائلات الشهداء العسكريين، متمنيا الشفاء العاجل للجرحى، ودعا إلى "مضاعفة الجهود التي يقوم بها الجيش والقوى الأمنية، لكشف المخططين لهذه الأعمال الإرهابية وإنزال أشد العقوبات في حقهم".

رامبلنغ: وتعليقاً على الإعتداء الإرهابي الذي تعرض له أحد مراكز الجيش في عرمان - المنية ليلاً، توجه السفير البريطاني في لبنان كريس رامبلنغ في تغريدة على حسابه عبر "تويتر" بالتعازي الى " عائلات عناصر الجيش اللبناني الذين قتلوا أثناء أدائهم الواجب الوطني الليلة الماضية، دفاعا عن الوطن". وأكد أن " المملكة المتحدة ستواصل دعمها الدائم للجيش اللبناني في مكافحة الإرهاب ".

حزب سبعة: وتعليقا على أحداث الشمال والمعارك بين الجيش والخلايا الارهابية، أصدر حزب سبعة رسالة مقتضبة موجهة للارهابيين جاء فيها:

إعلموا أن في لبنان لا توجد بيئة حاضنة لكم ولا مكان آمن لكم. في لبنان، قد تكون لدينا مشاكلنا الكبيرة ولكن في لبنان لفظنا الحقد الطائفي والتطرّف. في لبنان قد يكون لدينا صراعات سياسية بيننا وبين أحزاب السلطة، ولكن الدولة لنا، نحن الشعب. والاجهزة الأمنية لنا، نحن الشعب... والجيش لنا نحن الشعب... ومن يتجرأ أن يؤذي عسكري لبناني واحد، يصبح عدو الشعب اللبناني كله.

أخيرا وهذه لكم ولاسيادكم، في لبنان نحن نعرف المرتزقة من غير المرتزقة... وأنتم مرتزقة إرهاب غب الطلب.

كل الدعم لجيشنا الباسل والرحمة لارواح الشهداء والشفاء العاجل للجرحى والوعي والضمير لمن يلعب بأمن لبنان وشعبه من سياسيين في الداخل والخارج.

سوف نكون نحن الشعب لكم بالمرصاد.

رئيس اتحاد بلديات جرد القطيع: كذلك استنكر رئيس اتحاد بلديات جرد القطيع في عكار عبدالله زكريا، التعدي على الجيش والقوى الأمنية، مقدما التعازي بالشهداء.

وقال: "من جديد يسقي الجيش أرض الوطن بدمائه، فلا يسعنا إلا أن ننحني انحناءة إجلال وإكبار أمام تضحيات المؤسسة العسكرية التي تضحي بالدماء ليبقى الوطن. القيم التي تربى عليها أبناء عكار هي محبة الجيش الذي يثبت بمواقف لا تقبل النقاش ولا التبديل. هو سياج الوطن وأمنه".

أضاف: "ندين الاعتداء الغاشم على المؤسسة العسكرية والقوى الأمنية في وادي خالد وعرمان التي هي الحضن الآمن لكل الوطن. ونتقدم بأسمى آيات العزاء للمؤسسة العسكرية ولعوائل الشهداء، ونشد على أيديهم. كل الوطن خلف هذه المؤسسة لتستأصل بؤر الإرهاب والغدر".

ودعا السياسيين إلى "التكاتف والسعي الى إيجاد حلول سريعة للخروج من الأزمة الحكومية، فكل المراكز والمناصب صغيرة أمام تضحيات المؤسسة العسكرية".

تجمع علماء عكار: كذلك، استنكر تجمع علماء عكار في بيان، ما شهدته منطقة الشمال ليلا، معتبرا أن ما حصل "رسالة واضحة من محور الشر الصهيوني الخليجي وأزلامه في لبنان"، وحذر من أن يكون ما حصل بالأمس "بداية لمسلسل تخريبي تدميري يطال رجال الدولة وأجهزة الدولة والمدنيين".

وأضاف: "آن الأوان للمتآمرين على لبنان أن يفهموا أن إجرامهم لن يضعف وجودنا وأننا بذلك نتمسك أكثر بمعادلة الشعب والجيش والمقاومة. وعليه فإننا نقف بالمطلق مع أبطال الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي في التصدي لأي عدوان على سيادة الوطن".

وختم: "لأمريكا وأدواتها نقول إنه مهما فعلتم فإن جوابنا لكم ثابت وأن لبنان هويته مقاومة وأنه لن يكون هناك لبنان من دون المقاومة".

القومي الناصري: ورأى رئيس "التنظيم القومي الناصري" درويش مراد، في بيان اليوم، أن "الخلايا الإرهابية تتحرك مرة جديدة لضرب الجيش"، معتبرا أن "أميركا لم تكتف بوضع عراقيلها في وجه تهديد تشكيل الحكومة، بل أرادت ان تكمل ضغطها الاقتصادي والمالي والأمني على لبنان بهدف ضرب وحدة جيشه وشعبه ومقاومته".

ولفت إلى أن "العملية الإرهابية الكبيرة التي بدأت في عكار وانتهت على مدخل ثكنة عرمان، لم تكن عملا فرديا، إنما في سياق مخطط إرهابي يستهدف كل لبنان، وهذا يعيدنا الى عملية الجرود التي أراد مخططوها نقل الفتنة الى ربوع الوطن، ولكن حرص الجيش والقوى الأمنية ووعيهم أحبطوا مخطط الفتنة الإرهابي". ودعا الى "الالتفاف حول المؤسسة العسكرية والقوى الأمنية، حفاظا على الاستقرار الأمني".

الجماعة الاسلامية: كما أكدت الجماعة الإسلامية في عكار، في بيان، أنه، "رغم كل المؤامرات التي تحاك لزعزعة الاستقرار ورغم الإرهاب ذي الالوان المتعددة والتوقيتات المشبوهة في تحركاته، ستبقى عكار ووادي خالد الحصن المنيع في وجه كل من يتآمر عليها وعلى الوطن"، مشددة على أنها "ستبقى إلى جانب الجيش والقوى الأمنية ودولة المؤسسات".

وختمت: "حمى الله لبنان من الإرهاب والميليشيات، ومن مؤامرات الخارج وفساد الداخل".

القومي: ودان الحزب السوري القومي الاجتماعي الهجوم الارهابي الذي استهدف ثكنة الجيش في منطقة عرمان ـ المنية، وأكد "دعمه وتأييده الكاملين للجيش والقوى الأمنية في معركة اجتثاث الإرهاب وتجنيب لبنان مخططا إرهابيا لتقويض استقراره وسلمه الأهلي وهو المخطط الذي تكشفت حقيقته منذ ارتكاب جريمة كفتون الإرهابية".

وشدد في بيان، على "أهمية وضرورة الالتفاف حول الجيش والقوى الأمنية، ومؤازرتهم في مهامهم الوطنية الرامية إلى حماية أمن البلد وتحصين استقراره ليكون عصيا على مخططات الإرهاب ومشاريع الفتنة".

وجدد الحزب مطالبته ب "الإسراع في الخطوات الضرورية لإحالة ملف جريمة كفتون الى المجلس العدلي، خصوصا بعدما تبين تورط وارتباط العديد من الخلايا الإرهابية بجريمة كفتون".

لقاء الاحزاب في البقاع: إلى ذلك، رأى "لقاء الأحزاب والقوى الوطنية والقومية" في البقاع، في بيان، أن "استفاقة الزمر الارهابية من سباتها وخروجها من جحورها واستهدافها للجيش اللبناني والأجهزة الأمنية، يشكل منعطفا خطرا في مسار مكافحة الارهاب وامتدادا بنيويا لسلالة الجماعات الارهابية، التي حاربها الجيش والمقاومة والاجهزة الامنية اللبنانية في طول البلاد وعرضها، مما يستدعي اجراءات حازمة رادعة لا هوادة فيها، منعا لتغلغلها وانتشارها عبر تسديد ضربات استباقية اجتثاثية تحول دون تحقيقها لاهدافها الاجرامية التخريبية، لاسيما وأن أحداث الشمال أظهرت لكل مراقب ومتابع أنها تشي بمخاطر كبيرة نظرا لطريقة الاشتغال النوعية لهذه المجموعات تخطيطا وتجهيزا".

وأكد البيان أن "الشمال اللبناني كان وسيبقى العصب المتين والعضد الصلب الداعم الحاضن للجيش والقوى الامنية اللبنانية وسيلفظ حتما مثل هذه الظواهر المارقة، ولن يسمح بأي حال من الاحوال من تمكنها وتموضعها نفسيا وماديا لايمانه العميق بمراميها وأدوارها التخريبية التي لا تقيم وزنا للقيم الانسانية والوطنية والدينية".

وتقدم "اللقاء" من المؤسسة العسكرية ب "أحر التعازي بالشهداء الابرار والدعاء بالشفاء العاجل للجرحى"، معتبرا ان "هذه الدماء العزيزة كانت وستبقى منذورة لتروي على الدوام شجرة وحدة لبنان الوارفة الظلال واستقلاله وسلمه الاهلي".

الهشناك: ودانت اللجنة التنفيذية لحزب الهنشاك الاشتراكي الديمقراطي في لبنان، في بيان، "الاعتداءات الارهابية المتتالية، وخصوصا الأعمال الإجرامية التي تستهدف المؤسسة العسكرية في الاونة الاخيرة".
وأشارت إلى أن "وطننا اليوم يمر في مرحلة مصيرية وخطيرة وتبقى المؤسسة العسكرية ضمانة وحدة وسيادة لبنان والسد المنيع في وجه محاولات التقسيم، وبث الفتن".
وتقدمت ب"التعزية من قيادة الجيش ومن أهالي الشهداء الذين سقطوا على مذبح الوطن".

إخترنا لك

Beirut, Lebanon
oC
23 o